منتدى ميت على
الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل 613623
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة
انت غير مسجل باسرة المنتدى
نرجو منك التسجيل
او الدخول اذا سجلت سابقا؟! الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل 829894
ادارة منتدى ميت علي الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل 103798
منتدى ميت على
الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل 613623
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة
انت غير مسجل باسرة المنتدى
نرجو منك التسجيل
او الدخول اذا سجلت سابقا؟! الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل 829894
ادارة منتدى ميت علي الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل 103798
منتدى ميت على
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لا اله الا الله ... محمدا رسول الله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله اكبر ولا حول و لا قوه الا بالله... استغفرك ربى و اتوب اليك...اللهم انى اسألك الهدى و التقى والعفاف و الغنى
السلام عليكم ورحمه الله ..نرحب بجميع اعضائنا الكرام .اعضاء منتدى قريه ميت على ... راجين من الله ان تفيدوا بقدرما تستفيدوا ... و الى الامام مادام فى الصالح العام . .... منتـــــــــــــدى ميــــــــــــــت علـــــــــــــى تحيه خاصه لكل الاعضاء الكرام من اداره المنتدى ( خالد _ عمر _ صوت البلد _ و احد من ميت على  ) ....

 

 الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
algwely

algwely


ذكر
عدد الرسائل : 1538
العمر : 54
المزاج : لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به
تاريخ التسجيل : 17/07/2008

الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل   الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل I_icon_minitimeالأربعاء 15 أبريل 2009, 10:08 am


الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل






الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل


الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل Jaber-komeha
أ.د/ جابر قميحة
komeha@menanet.net


مصر التي كانت ملاذًا لكل مظلوم، وملجئا لكل من يطلب السلام والأمان والرزق... مصر الكنانة التي كان فيها خير جنود الأرض، كما جاء في الأثر الكريم... أصبحت سجنًا كبيرًا لأبنائها ومحرقة من الظلم والقهر، والقيود. وحُق لنا أن نقول:

يا حسرتا يـا مصر.. يـا كنانهْ
للـحر كنـت سِلْمهُ .. iiأمانَـه
وكنت أمس مـوطن iiالأمـانـه
والحـب والسماح ii..والصيانـه
لا غدرَ .. لا تدجيلَ .. لا iiخيانهْ
والـيوم "راقصوك" فـي iiمكانه
وصفوة الأطهـار فـي iiالإدانه
حيث السجـون السود iiوالمهانه
واخجلتا يـا مصر .. يا iiكنانه!!


وهذه الحقائق ... يا سادة

ويصدمنا الواقع المر المشهود بالحقائق الآتية:

1 ـ أن عدد المعتقلين في السجون والمعتقلات المباركية لا يقل عن عشرين ألفًا، أغلبهم بلا محاكمات، وأغلبهم يعاني أمراضًا متعددة. وكثيرٌ منهم ترك أطفاله رضعًا وهم الآن طلابٌ في شتى المراحل التعليمية، ليعيشوا أيتامًا وآباؤهم أحياء. دعك من أكذوبة فؤاد علام (خبير التعذيب) الذي يدعي أنهم لا يزيدون على ألفين , ودليله ميزانية وزارة الداخلية، فقد رصدت لهؤلاء ـ كما يدعي ـ نفقات ألفين فقط. وربما صدق في ذلك فما رصد لألفين ينفق على عشرين ألفًا أو أكثر من هذا الرقم.

2 ـ أن هذا العدد يمثل ثلاثة أضعاف أسرى الفلسطينيين في سجون إسرائيل، ونَصِف إسرائيل بأنها دولة عنصرية مستبدة، أما حكومتنا الرشيدة فهي تعتقل الآلاف بدعوى الحرص على أمن مصر والمواطنين ضد الإرهاب والإرهابيين.

3 ـ أن ما يحدث في أقسام الشرطة للمواطنين من تعذيبٍ واعتداءات جنسية، وما يحدث من حملات على البيوت الآمنة تدمر كل ما في المساكن، وتحمل معها الغنائم والأسلاب، وما يحدث من خطف المواطنين في الشوارع، وترحيلهم إلى أماكن مجهولة لا يدري أهلهم عنها ولا عنهم شيئًا... كل ذلك لا يتعارض مع حق المواطنة ولا مع أدمية الإنسان في أنظار حكامنا.

4 ـ أن تحويل الإخوان على القضاء العسكري والإصرار على ذلك يعد باطلاً من ناحية، كما يعد إزراءً وتحقيرًا للقضاء المدني الذي يعد صاحب الاختصاص، والولاية الأصيلة من جهة أخرى. دعك مما صرح به كبيرٌ من رجال الحزب الوطني من أن القضاء العسكري، لا يختلف عن القضاء المدني إلا في سرعة الإنجاز. وما ذنب هؤلاء في الواقع إلا أن قالوا: ربنا الله، وأنهم أناسُ يتطهرون. وما أصدق حافظ إبراهيم إذ قال:

لحى الله عهد الظالمين الذي به

تهدَّم مـن بنيانـا ما تهدمـا

إذا شئتَ أن تلقى السعادة بينهم

فلا تكُ مصريًّا ولا تك مسلما

5 ـ أن سمعة النظام المصري بهذه التصرفات المختلة، أصبحت في الطين، وهي تتعارض مع أبسط حقوق الإنسان، وأصبحت مصر في مقدمة الدول التي تسيء إساءات بالغة لحقوق الإنسان.

6 ـ إن التهمة الموجهة للقيادات الإخوانية وهي تمويل جماعة محظورة، بدليل عثور رجال الأمن في بيوتهم على مبالغ كبيرة، وحلي نساء. تعد تهمة غريبة منفوشة؛ لأن مجموع هذه الأموال يمكن أن توجد عند تاجرٍ واحد من تجار الخردة، كما أنه ليس في القانون ما يجعل من إحراز المال ـ قل أو كثر ـ جريمة. أما الهبارون والهباشون من رجال الحزب الوطني، فلا ملامة عليهم فيما يملكون ويهبرون ويحوزون، بصرف النظر عن الحل والحرمة.

إن هؤلاء المحولين إلى المحاكمات العسكرية يعرف المواطنون أنهم قممٌ في الإحسان وتقديم المعونات المالية لكل ذي حاجة من المواطنين. وأحدهم اشتهر بفضيلة خاصة، وهي: تقديم المعونات المالية للشباب المصري المقدمين على الزواج.

وأنا أعرفه ولكني أمتنع عن ذكر اسمه؛ لأني أعلم أن ذكر اسمه، سيغضبه.

ورحم الله حافظ إبراهيم:

ورحم الله حافظ إبراهيم , فكأني به كان ينظر إلى العهد المباركي، وهو يقول :

لقد كان فِينَا الظُّلمُ فَوْضَى iiفهُذَّبتْ
تَمُنُّ علينا الَيْومَ أَنْ أَخْصَبَ الثَّرَى
عَـمَـلـتُم على عِزِّ الجمادِ iiوذُلِّنا
إذا أَخْصَبَتْ أرضٌ وأجْدَبَ iiأَهْلُها



حَـوِاشيه حتى باتَ ظُلْمًا iiمُنَظَّمًا
وأَنْ أَصْـبَحَ المصريُّ حُرًا iiمُنَعما
فـأَغْـلَيتُمو طِينًا وأَرْخَصتُمُو دما
فـلا أَطْلَعَتْ نَبْتًا ولا جادَها iiالسَّما


وإليكم عزام عزام:

وكلنا يتذكر حكاية الجاسوس الصهيوني عزام الذي أفرجت عنه السلطات المصرية، وقد رأيته بعدها في القنوات العربية الفضائية، وهو يستقل السيارة إلى مطار القاهرة والبشر يغمر وجهه، والعافية تمنحه موجة من النشاط، وهو يرفع يده بعلامة النصر، ويستقل إلى تل أبيب طائرة خاصة، ومظاهرات الإسرائيليين تستقبله استقبال الأبطال وهو يخطب فيهم: "كنت في مصر ميتًا... وهنا أحياني شارون". وبالأحضان تلقاه رجل السلام شارون!!!

ومعروف أن حكومتنا الرشيدة أفرجت فجأة عن الجاسوس الصهيوني عزام عزام, ورفض المسؤولون الكبار جدًّا مقولة أن الإفراج عن عزام جاء كجزء من اتفاقية سرية، أو بضغطٍ خارجي بين يدي اتفاقية الكويز، ثم تعددت التبريرات من المسئولين وحملة قماقم النفاق من الصحفيين، والكُتاب السياسيين: فذهب بعضهم إلى أنه أفرج عنه بعض قضاء نصف المدة، وكان نموذجي السلوك وهو في السجن. وهو تبرير يرفضه الواقع؛ لأن عزام لم يقضِ من الخمسة عشر عامًا المحكوم بها عليه إلا سبعة أعوام. وقد عاش في السجن سيء السلوك، معوج الخلق، ودأب على سب مصر، والمصريين دون حياء، ثم إن مثل هذه القضايا الخطيرة تقتضي التشديد لا التخفيف.

ولماذا لا تشمل الإنسانية الحكومية المساجين والمعتقلين المصريين؟.

هذا وقد صرح (سيلفان شالوم) وزير الخارجية الإسرائيلي آنذاك بأن الحكومة المصرية أفرجت عن عزام دون قيد أو شرط. ولكن إبراهيم سعده يكتب يوم 18 / 12 / 2004م في مقاله الأسبوعي بأخبار اليوم ما نصه: "أما اليوم وقد أمضى الجاسوس الإسرائيلي أكثر من نصف مدة العقوبة، فإن الإبقاء عليه داخل سجوننا أصبح ـ من وجهة نظري ـ لا معنى له، ولا هدف يرجى من ورائه.. والإبقاء على الجاسوس عزام في سجوننا أصبح بلا معنى. كما أنه أصبح يمثل عبئًا ما أسهل التخص منه!!، وإني أعلن عن قناعتي التامة، بأن الجاسوس الإسرائيلي ـ منذ فترة طويلة ماضية ـ شخص غير مرغوب فيه في سجوننا. ولو كان الأمر بيدي لبادرت بطرده من بلادنا". ونقول لسعده هل تعتقد أنك تتحدث إلى شعب عبيط أبله، يفرز الريالة ؟، ولماذا لا تطالب بأن تطرد الحكومة المعتقلين الذين يزيدون على العشرين ألفًا؛ لأنهم غير مرغوب فيهم؟ .

مصراتي .. ولغة التبول:

منذ قيام الميمونة سنة 1952م ـ وقبلها ـ والصهاينة يتعاملون معنا بسلاح الغدر والتدمير عن طريق زرع أمثال عزام، ولا يتسع المقام لعرض تاريخهم الأسود القذر في هذا المجال. وهناك سابقة إفراج عن جاسوس مجرم ـ دون مقايضة أو بدل ـ وهو الجاسوس "مصراتي" وابنه، وابنته فايقة مصراتي سنة 1992م.

وكان مصراتي أقذر من وقف في محكمة مصرية، فقد سب مصر، وسب المحكمة والقضاة علنًا. وأكثر من ذلك تبوّل على القضاة المصريين، فلما أراد ضابط مصري منعه، وجه إلى وجهه لكمة قوية أشعلت أنفه، وأفقدته الشعور بمكان أذنيه.

وحكمت عليه المحكمة بثلاث سنين ونصف لهذه الجريمة فقط، واستمرت محاكمته لتهمة التجسس.

أما ابنته فقد استخدمت جمالها لنقل "الإيدز" للشباب المصري، و "شخصيات" أخرى، وفجأ أفرج حكامنا عن "مصراتي" وآله دون أن يستوفي عقوبة التبول وضرب الضابط المصري، والسبب غير معروف ـ أو غير مشهور حتى الآن. وادعوا للسلطان بالنصر.

وتسألني ـ يا قارئي العزيز ـ لماذا يتجرأ هؤلاء الاقذار علينا سبًا وتحقيرًا، واستهانة؟ الإجابة واضحة ـ كل الوضوح ـ لأنهم يأتون جرائمهم وهم على يقين أن حكومتهم وراءهم ولن تتخلى عنهم.

أما نحن .. فحكومتنا دائمًا علينا..موكلة بنا, تجد المتعة واللذة في إيذائنا وتعذيبنا، والقضاء على أصحاب العقائد الشامخة والمبادئ والقيم العليا.

ومرة أخرى أكرر ما قاله حافظ إبراهيم:

لحى الله عهد الظالمين الذي به تهدم مـن بنيانـا ما تهدمـا

إذا شئت أن تلقى السعادة بينه فلا تكُ مصريًّا ولا تك مسلما
* * *


وأقول للإخوة الممتحنين الصابرين : فلتكن ثقتكم في الله كبيرة، فالحق منتصرٌ وإن امتد الزمن، ودولة الظلم ساعة، ودولة الحق إلى قيام الساعة. وأقول:
يا أيها الإخـوان لا تـُراعُـوا
لـن يفلح الكذاب .. والخـدَّاع
ولن يدوم فـي الدنـى مـتاعُ
والمؤمنُ الصـدوق لا يـراعُ
لأنـــه بـربَّـه شـجـاع
فليُسرف الطغـاةُ والأنطـاعُ
وليحكمُوا القيودَ ما استطاعوا
ففي الختـام أمـرهم ضيـاع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ikhwanonline.com
أسد حطين

أسد حطين


ذكر
عدد الرسائل : 211
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 12/07/2008

الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل   الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل I_icon_minitimeالثلاثاء 21 أبريل 2009, 12:18 pm

لقد كان فِينَا الظُّلمُ فَوْضَى iiفهُذَّبتْ
تَمُنُّ علينا الَيْومَ أَنْ أَخْصَبَ الثَّرَى
عَـمَـلـتُم على عِزِّ الجمادِ iiوذُلِّنا
إذا أَخْصَبَتْ أرضٌ وأجْدَبَ iiأَهْلُها



حَـوِاشيه حتى باتَ ظُلْمًا iiمُنَظَّمًا
وأَنْ أَصْـبَحَ المصريُّ حُرًا iiمُنَعما
فـأَغْـلَيتُمو طِينًا وأَرْخَصتُمُو دما
فـلا أَطْلَعَتْ نَبْتًا ولا جادَها iiالسَّما
إن هذا النظام فقد عقله ولا يصلح أبدا أن يحكم مصر أكثر من ذلك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الإخوان والمحاكمة العسكرية وجواسيس إسرائيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ميت على  :: الــــقــــســــم الــــعــــام :: منتدى الشعر و الأدب-
انتقل الى: