تعدد الزوجات.. الحق المر

تعدد الزوجات.. الحق المر
هذا الموضوع من المواضيع المهمه والحساسة والتى يفهما المجتمع فهما خاطئا عن قصد او بدون قصد .
حتى وصل الحال ان الناس تؤاكل وتشارب وتداهن وتسالم رجل يعرف عنه انه زاني ولا أحد يذكره بسوء ثم تهاجم وتغتاب ويكون حديث الساعة رجل تزوج زوجة ثانية وهذا المقال أعجبني فاردت ان اذكره لعله يساهم في تصحيح بعض المفاهيم
والله المستعان وعليه التكلان

2005/09/14
**د.أيمن الجندي

لاحظت حينما يثار هذا الموضوع الحساس والمهم "تعدد الزوجات" وجود تيارين متباينين: الأول شرعي فقهي يبيحه بشرط العدل، وتيار آخر نسائي لا يستطيع أن يعلن صراحة رفضه لمبدأ التعدد ولكنه -بلحن القول- يؤدي الغرض نفسه، ويراودني شعور -والله أعلم- أن بعض النساء يتمنين في أعماقهن لو كانت الشريعة تنص على تحديد زوجة واحدة فهن رافضات للتعدد كمبدأ حتى ولو لم يصارحن أنفسهن بذلك.

وهذا التباين في الرأي هو جزء من حالة الفصام في المجتمع ككل، فالمجتمع يرفع الشعار الإسلامي بقوة، وفي الوقت نفسه يتم تقبيح ما أحله الله تعالى بطريقة منظمة!. وأنا لا أفهم أن يستخدم اللفظ للتعبير عن شيء وضده في نفس الوقت ثم يقبل الجميع ذلك.

إيمان أو لا إيمان

فالتعدد -وهو جزء من الأحوال الشخصية للمسلمين- تمت ممارسته على نطاق واسع منذ اللحظة الأولى لتكوين المجتمع الإسلامي، فلا معنى لفهم جديد وإلا لصار من حق البعض أن يطالبوا بمعرفة حكمة الركعات الثلاث لصلاة المغرب، كما سيتسع المجال بنفس المنطق في التبديل والتعديل والتعطيل.

القضية إيمان أو لا إيمان، إذعان أو لا إذعان، أدب مع الشريعة أو سوء أدب، ولا أعرف لماذا يتخذ المسلمون موقف الدفاع حينما تثار هذه القضية؟ وبأي حق ينكر الغرب على الإسلام تعدد الزوجات في الوقت الذي تنطلق العلاقات غير المشروعة بغير رادع؟

أعرف صديقًا وقع في الحب بعد زواج طويل. قاوم التيار الجارف بموروثات تعتبر الزواج الثاني من المحرمات. بعد أربع سنوات من السباحة ضد التيار أسلم نفسه للموج وقال أتزوج. ذهب إلى بيت الحبيبة خاطبًا فتم الترحيب به (لأنه رجل مرموق ولأن الفتاة تحبه)أن.

ولكن الحرب الحقيقية حدثت حينما أشعلت زوجته النار واستنجدت بوالديه اللذين وقفا بجوارها ومنعاه بسيف طاعة الوالدين (وهو الرجل البار).

تصادف أن دارت مناقشة عجيبة بينه وبين أخيه الأكبر في بيتي، ورحت أستمع للحوار ودهشتي تتزايد.
خلاصته نصيحة أخيه: أن الأفضل له بدلا من "دوشة الدماغ" ومشاكل الأسرة، وكلام الناس أن ينسحب من موضوع الزواج، ويكتفي بالعلاقات الموازية.. هكذا قال لأخيه أمامي!
وحينما سألته عما يقصده بالعلاقات الموازية ضحك وضحكنا كلنا، وسألته مرة أخرى في جدية: وماذا عن الله تعالى؟.. فنظر لي صامتا.

مجتمع منافق

أقول وأنا بكامل قواي العقلية: إني أتهم المجتمع كله بالنفاق. حينما يتظاهر غضبا على منع فرنسا الحجاب، حينما يتشدق الكل بالإسلام، في الوقت الذي يتم فيه تقبيح شرع الله إلى حد اعتبار الزنا حلا لمشاكل الزواج (..)، أقول إن المجتمع الذي يفعل ذلك منافقٌ وَغْدٌ. ولنعد للشرع.. فالدين لا يؤخذ بالرأي.. تصور أن أصلي المغرب أربع ركعات مثلا؟! السماح بتعدد الزوجات أمر معلوم من الدين بالضرورة مارسه الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته وآل بيته رضي الله عنهم، واجتمع المسلمون عليه طيلة ألف عام.

والعجيب أن يأتي الآن من يزعم أنه أعلم بالدين من صحابة النبي عليه الصلاة والسلام.

فينبري أحدهم ويقول: إن القرآن قال: (فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة)، وفي آية أخرى (ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم). ويتجاهلون أولا أن الربط بين الآيتين غير صحيح فنهاية الآية الكريمة (فلا تميلوا كل الميل)، وينسون أن النبي كان يعدل القسمة بين نسائه ثم يقول: (اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك)، وكان معروفا ميله إلى السيدة عائشة رضي الله عنها.

وينسون أننا بحاجة لأن نلغي عقولنا إذا تصورنا أننا أدرى بمرامي الشريعة من صحابة النبي الكرام، وكلهم مارسوا التعدد وهم الذين كانوا يتركون تسعة أعشار الحلال مخافة الوقوع في الحرام.

يقول البعض: إن التعدد يكون لسبب كمرض الزوجة أو كبر سنها، ومرة أخرى نطلب الدليل من كتاب الله وسنة النبي. هل تصادف أن كل الصحابة وآل البيت من أصحاب الأعذار؟ ما هذا الهراء؟!

لا يجوز لأحد أن يقبح شرع الله مهما خالف هواه (كُتب عليكم القتال وهو كُره لكم) ولعل هناك فارقا دقيقا بين تضرر الإنسان من أحكام شريعة معينة ووجوب احترام تلك الشريعة.

فحدوث ما يسوء المرأة – أو الرجل – لا يمنع كونه أيضا من أحكام الشريعة التي يجب معها الأدب على الأقل إن لم يكن الرضا والتسليم (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم).

عدل المشاعر.. مستحيل

ماذا تفعل الزوجة الحزينة حينما يتزوج زوجها عليها، وقد خلقها الله مفطورة على الغيرة؟ سؤال وجيه، ولكن هل توجد شريعة تزعم أنها تستطيع تحقيق السعادة الكاملة على الأرض؟ وفيم كان اليوم الآخر إذن؟ ولماذا نتحدث عن تعاسة الزوجات بهذا السبب فحسب؟ ماذا عن تعاسة امرأة قبيحة؟ مشلولة؟ مريضة؟ مكتئبة؟ ماذا عن هؤلاء؟

ويقلن: بالله عليك هل العدل ممكن؟ وأقول: إن المطلوب هو العدل المادي في النفقة والمبيت، أما عدل المشاعر فهو غير مطلوب؛ لأنه ببساطة غير ممكن.

ومن لا يعدل آثم بمقتضى الشريعة نفسها، ولكن طريقة التعامل مع هذا الآثم هو مزيد من التوعية الدينية.

لا يعني سوء ممارسة التعدد تعطيل الشريعة، وإلا - وبنفس المنطق - يمكننا تعطيل شريعة الزواج نفسه بسبب مشاكل الزواج المتعددة، وينبغي التذكير هنا بأن علاقة الزواج بشكلها الحالي لم تكتسب شرعية إلا بإقرار الله تعالى.

ولماذا ننسى هؤلاء العوانس اللاتي حرمن من الأمومة والدفء والرجولة؟

ويبرز هنا السؤال: أليس من حقهن أيضا الزواج والأمومة؟ أم هي حكر على الزوجات الغاضبات؟

وأعود للتذكير: كل هذه المبررات التي نذكرها هنا من قبيل الاستئناس ومحاولة فهم الحكمة وراء التشريع، ولكن التشريع ملزم سواء فهمناه أو لم نفهمه.. ستظل صلاة المغرب ثلاث ركعات فهمنا الحكمة في ذلك أو لم نفهم.. حتى إذا انتهت الأسباب فالتشريع قائم.

حرب ضروس

أقول بوضوح: لا يجوز أن يصنع الرأي العام ممثلات ومخرجي السينما المصرية الذين قبحوا شرع الله وهم أبعد ما يكون عن الفضيلة. عيب أن نقبح شرع الله ونحن نزعم الإيمان به. ثم تعالوا نتحدث بالمنطق والعقل: رجل يريد الزواج للمرة الثانية؟ لماذا يفعل ذلك؟ فكروا معي في النقود التي سينفقها؟ فكر معي في الحرب الضروس التي ستشنها الزوجة الأولى عليه؟ حرب دونها كل الحروب القذرة بدءًا من حرب البسوس وانتهاء بحرب العراق. فكر في النكد والقرف والتشتت. فكر في تحوله إلى مضغة في الأفواه؟ فكر في كل هذا يا صديقي.

وفكر أيضا في العلاقات الموازية. إنها زهيدة الثمن جدًّا. وغالبا بلا ثمن؛ لأن الطرف الآخر يريدها. ولكن تذكر أنك حين تبتاع رضا المجتمع برضا الله تكون في الحقيقة خسرت كل شيء. ذلك أنك ستقف بين يدي مولاك عاريا خائفا ضائعا وسيكون الكل مثلك لا يملك أحد لأحد شيئا، وقتها كيف ستفعل حينما يذكرك الله تعالى بقوله الكريم (أتخشونهم؟ فالله أحق أن تخشوه)؟... صدق الله العظيم.

عدد الرسائل : 2141 تاريخ التسجيل : 25/08/2008

بسم الله

موضوع مهم جدا يا جويلى

بارك الله فيك

وان كنت ارى شخصيا ان التعدد ليس فيه مشكله

وانما المشكله الاساسيه هى قبول الزوجه الاول لذلك او رفضها

فأذا قلبت فلا مشكله

واذا رفضت وهذا حقا طبيعيا لاى زوجه

هنا المشكله

والله المستعان

مع احترامى لرأيك أحى واحد من ميت على
هو حق طبيعى ولكنه ليس حقا شرعيا أن تعترض الزوجة
وانما الشرع أباح للزوج أن يتزوج بأكثر من واحدة
لم يبدأ بواحدة وانما كما قالت الآية (فانكحوا ما طاب لكم من النسلء مثنى
وثلاث ورباع فان خفتم ألا تعدلوا فواحدة )
هذا هو الشرع ولكن يعتبره المجتمع أمر مرفوضا ومن الصعب
أن يحدث واذا حدث وتزوج الانسان للمرة الثانية يعامل وكأنه
قد فعل أمرا محرما
أما اذا سلك الا نسان طريقا آخر فلا ينظر اليه هذه النظرة
أشكر أخى الجويلى على هذا الموضوع

عدد الرسائل : 2141 تاريخ التسجيل : 25/08/2008

بسم الله

بارك الله فيك اخى صوت

كلامك جدا جميل

ولكن اليس من حق الزوجه الاولى ان تقبل او ترفض

اليس من حقنا عليها ان نحترمها كأنسانه ونحترم شعورها

وان كانت رخصه للانسان من الله فى ذلك فلا مانع من ان نستخدم هذا الحق

دون لن نأذى مشاعر اقرب الناس

فأنا عندى رأى وهو ربط الزواج مرة ثانيه بالزوجه الاولى

والله المستعان

انا طبعا كأنثي لا اقبل هذا الكلام

فلو كنت زوجه ما قبلت مطلقا ان يتزوج زوجي مره ثانيه

وان كان لابد فليتركني ويتزوج من التي يريد وهذا حق اي امرأه

ولكن هذا لا يعني اني انكر او احرم ما احله الله فمن حق الرجل الشرعي ان يتزوج

اذا اراد ولكن بعد اخبار زوجته الاولي واخذ رايها ولها ان توافق علي الاستمرار معه او ترفض

ولكن السؤال الان اذا كان الرجل تزوج زوجته الاولي باختياره وعن اقتناع

فلماذا يفكر في الثانيه لابد وان لديه اسبابه

وهل هذه الاسباب لها علاقه بزوجته ام به هو؟ اي اننا لا نستطيع ان نطلق حكم مطلق

في العموم ان من يتزوج علي زوجته مخطئ دائما او انها هي المخطئه دائما

والسؤال الاخر من لاتقبل ان يتزوج عليها زوجها

تقبل ان تكون زوجه ثانيه؟

عدد الرسائل : 196 تاريخ التسجيل : 28/09/2008

الزواج مرة ثامية او ثالثة او رابعة له ضوابط شرعية اكيد ليس على اطلاقه كما يتصور البعض

وهو من نعم الله على المسلمين ومن تيسير الله لعباده إذ إنه هناك حالات لابد فيها من التعدد

للانجاب او لمرض الزوجه او لكفالة ارملة او ام يتامى وغير ذلك فلماذا يضيق البعض احيانا ماوسعه الله؟؟؟؟؟!!!!!!!

وبعدين ايه ياجويلى الغرض من الموضوع ده بالذات

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اوعى تكون ناوى تعدد وبتمهد لنفسك هههههههههههههههههههه

عندي توضيح حسب معلوماتي على كلام الأخ واحد من ميت علي والأخت قصقوصة وكذلك الاهلاوي بس حسيبه في الأخر :

ليس من الضروري أخذ الاذن أو اعلام الزوجة الأولى الا اذا اشترطت هي ذلك والزوج قبل الشرط فالمسلمين عند شروطهم
هي ترضي بهذا الوضع ام لم ترضى هذا شأنها.
والتعدد في زمن الصحابة والتابعين كان شئ طبيعي حتى يصعب عليك ذكر صحابي متزوج من واحدة اما في مجتمعنا فانقلب الهرم وانقلبت المعايير والموازين
-------------
أما الأهلاوي لو كنت زملكاوي كنت عرفت أرد عليك كويس بس حظك انك اهلاوي وانا من البيحترموا الأهلي قوي
وعلى كل حال اذا اتيحت لي الفرصة ايه المانع فزوجتي تعرف ذلك جيدا وما تخافش

عدد الرسائل : 57 تاريخ التسجيل : 24/12/2008

انا عن نفسى.

نفسى اجوز ال4مرة واحدة حلا للازمة

هههههههههههههههههههه

عدد الرسائل : 2141 تاريخ التسجيل : 25/08/2008

بسم الله

اخى العزيز الجويلى

انا لم اتكلم من الناحيه الشرعيه

فى موافقه الزوجه من عدمه

انما انا قصدت الناحيه الانسانيه فقط لاغير

ومن ناحية العشره والاشياء التى تربط الاثنين معا

اتعتقد انت عندما تقدم على الزواج مرة ثانيه الا يسبب هذا جرح لامراتك

فانا اقصد هذا الجرح

وانا اراى ان الزوجه الاولى هى التى تعطى الفرحه لزوجها ان يتزوج عليها

ومن الممكن ان يكون للحب دور فى هذه المسأله

فنحن عندما نحب لا نفكر لا فى زوجه اولى ولا غيرة

والله المستعان

يا اخي عمر الشرع ما بيجرح احد لو فهمناه وتعايشنا معه

عدد الرسائل : 2141 تاريخ التسجيل : 25/08/2008

بسم الله

يا اخى انا لا اقصد الشرع

انا اقصد ما يسببه زواج الزوج مرة ثانيه من الالم نفسيه

وخصوصا اذا كانت زوجته لايعيبها شىء

فلا تطلب منى ان تذبحنى وتقول لى لا تبكى

والله المستعان

ربنا يكرمنا بواحدة بس كفاية

عدد الرسائل : 298 تاريخ التسجيل : 13/10/2008

نعم نحن فى حاجة إلى تعدد الزوجات

ولكن بعد معرفة فقه التعدد

أحسنت يا مشاكس وجزاك الله خيرا

عدد الرسائل : 214 تاريخ التسجيل : 22/12/2008

نعم نحن فى حاجة إلى تعدد الزوجات

ولكن بعد معرفة فقه التعدد

فعلا الكلمة دى خلاصة

عشت يامشاكس

عدد الرسائل : 57 تاريخ التسجيل : 24/12/2008

المشاكس كتب:: نعم نحن فى حاجة إلى تعدد الزوجات

ولكن بعد معرفة فقه التعدد

مش عارف الراجل العسل ده بيجيب الكلام ده منين

حت اسمه عجبنى أوى والله

مشاكس

تيجى نبدل خليك سلطان وأنا أبقى مشاكس

هههههههههههههههههههههههه

أول مرة أعرف أن فى ميت على ناس عسل كده

بحبك والله مع انى معرفكش ويا ريت لما ارجع البلد نتعرف

في ايه ياجماعه

ليه كدا طيب

هو المنتدي كله ناوي يعدد ولا ايه

يا مشاكس كعادتك تفتح الموضوع ولا تغلقه

ما هو فقه التعدد
كما قلت لك من قبل حتى تعم الفائدة وضح دائما ما تقول
----------
اما الأخت قصوقصة قولي أمين

اقول امين؟

لا والف لا طبعا

هبقي انا وانتم علي النساء كمان

يا ستي خليك محضر خير وزيادت الخير خيرين الراجل عند استطاعة ان يتزوج ثاني وثالث و....

ايه المشكلة طالما يعدل بينهم

عدد الرسائل : 10 تاريخ التسجيل : 30/12/2008

ياخ جويلى هل فى هذا الزمن محمد صلى اللة علية وسلم اواحد من الصحابة كان علية السلام متعدد الزوجات لانة كان ينشر الدعوةفهل الذى يريد التعددهينشر الدعوة وبعدين قال علية السلام رفقا بالقوارير ودة امر صريح من الرسول بالرفق بالنساءهل فى هذا المجتمع من يعدل بين زوجاتة اشك واللة

عدد الرسائل : 10 تاريخ التسجيل : 30/12/2008

ياخ جويلى ما معنى التشريع ملزم سواء فهمناة ام لم نفهمة انة ليس ملزم فى هذا التعددوانما هو مباح لمن عندة ضرورة واعتقد انك تعرف الضرورات التى تبيح التعدد وليس التعدد مطلقا مشاعا لمن ارادذلك

الاميرة كتب:: ياخ جويلى ما معنى التشريع ملزم سواء فهمناة ام لم نفهمة انة ليس ملزم فى هذا التعددوانما هو مباح لمن عندة ضرورة واعتقد انك تعرف الضرورات التى تبيح التعدد وليس التعدد مطلقا مشاعا لمن ارادذلك

من أين جئت بهذا الكلام يا أميرة التعدد مباح بضرورة ومن غير ضرورة
وهو مشاع وبدون اي قيود
والدليل على ذلك قول الله عز وجل : وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا أ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا } [النساء: 3].

فالله سبحانه وتعالى بدأ بالمثنى ولم يبتدأ بالواحدة ثم الضابط المذكور في الأية هو العدل ثم ان الاسلام لم يذكر الأربعة للكثرة بل للتحديد لأنك كان هناك من يتزوج العشرة والعشرين وأكثر فجاء الاسلام ليضبط عملية الزواج ويحد من كثرة الزوجات واكتفى بالأربعة ولقد ذكرت فيما ذكرت ان هذا عمل معظم الصحابة ان لم يكن كلهم
-----------
فلماذا تضيقون واسعا

يااخ جويلى انة ليس بمشاع والاية الكريمة تخص العبيد والجوارى فهل نحن فى ذا الزمنوعلينا ان نسال من هو مختص فى هذة المسأله من الفقةوانا مع الاخت الاميرة فى انة مباح وليس ملزم والا كان مثلة مثل الصلاة فأنها ملزمة احتمال اكون على خطأ اوعلى صواب فل نسأل اهل العلم

ارى انه لا يوجد فارق كبير في رأيكما فالزواج كله من الأشياء المباحه فكيف التعدد يكون ملزم وهذا أيضا ما أفهمه من كلام الجويلي

والسؤال الذي يطرح نفسه : لو أن رجل متزوج وأنجب ويحب زوجته وزوجته تحبه وما في أي مشكلة بينهما ولا في حياته الزوجية ككل وأراد أن يتزوج بثانية لأي سبب من الأسباب
هل هذا الزواج الثاني به شبه ؟ من عنده رد مع الدليل يجاوب

حمل هذا الملف واقراه

ستجد فيه مايشفى الغليل فى فقه تعدد الزوجات إن شاء الله

اضغط هنا

ا

شكرا