منتدى ميت على
قالوا عن قضية فلسطين وخطر اليهود 613623
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة
انت غير مسجل باسرة المنتدى
نرجو منك التسجيل
او الدخول اذا سجلت سابقا؟! قالوا عن قضية فلسطين وخطر اليهود 829894
ادارة منتدى ميت علي قالوا عن قضية فلسطين وخطر اليهود 103798
منتدى ميت على
قالوا عن قضية فلسطين وخطر اليهود 613623
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة
انت غير مسجل باسرة المنتدى
نرجو منك التسجيل
او الدخول اذا سجلت سابقا؟! قالوا عن قضية فلسطين وخطر اليهود 829894
ادارة منتدى ميت علي قالوا عن قضية فلسطين وخطر اليهود 103798
منتدى ميت على
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لا اله الا الله ... محمدا رسول الله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله اكبر ولا حول و لا قوه الا بالله... استغفرك ربى و اتوب اليك...اللهم انى اسألك الهدى و التقى والعفاف و الغنى
السلام عليكم ورحمه الله ..نرحب بجميع اعضائنا الكرام .اعضاء منتدى قريه ميت على ... راجين من الله ان تفيدوا بقدرما تستفيدوا ... و الى الامام مادام فى الصالح العام . .... منتـــــــــــــدى ميــــــــــــــت علـــــــــــــى تحيه خاصه لكل الاعضاء الكرام من اداره المنتدى ( خالد _ عمر _ صوت البلد _ و احد من ميت على  ) ....

 

 قالوا عن قضية فلسطين وخطر اليهود

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
algwely

algwely


ذكر
عدد الرسائل : 1538
العمر : 54
المزاج : لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به
تاريخ التسجيل : 17/07/2008

قالوا عن قضية فلسطين وخطر اليهود Empty
مُساهمةموضوع: قالوا عن قضية فلسطين وخطر اليهود   قالوا عن قضية فلسطين وخطر اليهود I_icon_minitimeالأربعاء 14 يناير 2009, 8:00 am

قالوا عن قضية فلسطين وخطر اليهود

[20:46مكة المكرمة ] [13/01/2009]







يقول أوجين يونغ: "مهما يكن من أمر، على الصهاينة أن يُقلِّلوا من أطماعهم إذا كانوا يريدون أن يتفاهموا مع العرب، وعليهم ألا ينسوا أنهم أمام أكثر من 300 مليون مسلم، وأن محاولاتهم الحاضرة المصحوبة بميل بعض زعمائهم إلى الإنجليز، يمكن أن تُسبِّب لهم أضرارًا جسيمةً، وإفناءً تامًّا.



لقد قلت بهذا الصدد سنة 1926م في كتابي "الإسلام تحت النير" صفحة 48 و49: "إذا تُركت الصهيونية تعمل فإنها ستنتهي بإنشاء مملكة في كنف إنجلترا، ولكنها لن تكون مملكة يهودية بل مملكة روسية بولونية ليتوانية" (1).



ويقول أحد الصهاينة الأذكياء والعقلاء: "تعسًا لنا نحن اليهود إذا تكوَّنت هذه الدولة.. نحن يهود قبل أن نكون إنجليزًا أو فرنسيين، أو غير ذلك؛ فإذا تكوَّنت هذه الدولة فسوف نخدمها على حساب وطننا الثاني الذي نعيش فيه وننتسب إليه، وسوف ننقل أسراره إلى الدولة اليهودية في فلسطين، ولسوف نُطرَد من كل مكان، فلنَبْقَ كما نحن مع ما نتمتع به من وضعٍ ممتاز، خصَّصنا به وحصلنا عليه بفضل جهودنا وتكاتفنا" (2).



ويعرض السيد "بيلنكي" في مجلة (العالم الإسرائيلي)- باختصار- الأغلاط المرتكبة في فلسطين بقوله: "لقد أهمل الصهاينة أن يطلبوا موافقة الشعب العربي على إيجاد الوطن القومي، وإنا لنرجو أن يفهم القادة الصهاينة هذه الحقيقة البدائية، وهي: أنه لا يمكن إقامة وطن قومي في بلادٍ ما من غير أخذ موافقة أهلها مسبقًا".



"إن غيرَ اليهود الموجودين في البلاد يزيدون خمسة أضعاف عن اليهود؛ فيجب ألا نتجاهل هذه الحقيقة، ثم إن فلسطين ليست إلا جزءًا من بلاد عربية واسعة، يجب أن يحسب حسابها، وليس الـ600 ألف عربي الموجودون في فلسطين هم الذين يجب أن يُحسَب حسابهم فقط، بل يجب أن يحسب حساب الـ400 مليون مسلم".



"إن أول ما يجب عمله هو المصالحة مع العرب؛ لأننا إذا كنا نجهل كم سيبقى الحكم الإنجليزي في هذه المنطقة، فإننا لا نجهل أن المجموعة العربية باقية على الدهر، والحكمة السياسية تقضي أن نكون في صلحٍ وتفاهمٍ معهم، وإلا فلن يكون وطن قومي في فلسطين أبدًا" (3).



ثم يعلِّق على ذلك "يونغ" فيقول: "إن هذا هو العقل، وهذا ما تنبَّهنا إليه، ولكن الصهاينة ومؤيديهم العديدين والناطقين باسمهم لا يودون أن يُصغوا لصوت العقل، بل هم يعتمدون على عناصر متنوعة يمتلكون مفاتيحها، كما يعتمدون على تحيُّز لجنة الانتدابات لهم، وعلى عقلية هذه العصبة العقيمة التي ينحصر دورها في التصديق والموافقة على الأعمال التي ترتكبها الدول الكبيرة وعلى تبريرها"، "ولكي يبرِّر الصهاينة تسلطهم على فلسطين يعتمدون على موافقة 52 دولةً".



وقد رد على هذا القول كلٌّ من "جوستن غودار، والسيد شكري الجاسر بقولهما: "إن هذه الموافقة ينقصها العضو الثالث والخمسين، وهم أهل فلسطين المعنيين الأوائل، هذا مع العلم أن 49 دولةً من الدول الاثنتين والخمسين التي وافقت على هذا القرار، إنما كانت تبعًا للدول الثلاث الكبيرة، وهي لا تعلم شيئًا مما يجري".



"ونختم هذا البحث قائلين مرةً أخرى: إن رجالَ الدول والصحافة العالمية قد تناسوا متعمدين حقوق الشعوب وحقوق الملكية، وأمام المحكمة العالمية المتحيزة تحيزًا أعمى كُرِّم اللصوص" (4).



ثم يقولان: "إن هذه اللمحة التي عرضناها على القرَّاء تمكِّنهم من فَهْم ما نريد قوله على الصفحات التالية على وجه أتم، وهي أنه في كل العالم حركات تظهر من غير أن يكون بينهما صلات محددة، وكلها تعرب عن شعور أخذ يظهر في كل مكان.. إن كل تجمع إسلامي يتحرك بمفرده في الوقت الحاضر، ولكن يجب أن نتوقَّع أن تنتهيَ هذه الأعمال الفردية المؤسفة إلى تفاهم تامٍّ بين الجميع؛ فهناك ضرورة تدعو المسلمين إلى الاتحاد لكي يدافعوا عن عقيدتهم، ولن يكون- حينذاك- أهل الهند مثلاً بعيدين عن إخوانهم في الدين من أهل البحر الأبيض المتوسط".



المهاتما غاندي

يقول ذلك الزعيم الهندي: فلسطين للعرب مثل إنجلترا للإنجليز:

"رغم أنني أتعاطف كليًّا مع يهود أوروبا المظلومين، ولكني لا أقدر على أن أتجاهل مقتضيات العدل.. إنه لا يعجبني الهتاف بالدار الوطنية لليهود.

إن فلسطين للعرب تمامًا كإنجلترا للإنجليز وفرنسا للفرنسيين.



إن تسليط اليهود على العرب لا يصح بشكلٍ من الأشكال.. هل يختار اليهود أن ينزحوا إلى فلسطين ويستوطنوا فيها إذا لم يسمحوا بالسكنى في بلد آخر؟! أم هم يريدون لهم وطنين؟!
إنه لا يجوز لليهود أن يحاولوا التوغل في فلسطين في مظلة من بنادق الإنجليز، وإذا صنعوا ذلك فإنه يجوز ويصح أن يقوم العرب بمقاومتهم رغم آلاف المصاعب" (5).



السلطان عبد الحميد الثاني

قال السلطان عبد الحميد الثاني: "انصحوا الدكتور هرتزل بألا يتخذ خطوات جدية في هذا الموضوع؛ فإني لا أستطيع أن أتخلَّى عن شبر واحد من أرض فلسطين؛ فهي ليست ملك يميني، بل ملك الأمة الإسلامية.. لقد جاهد شعبي في سبيل هذه الأرض ورواها بدمه، فليحتفظ اليهود بملايينهم، وإذا مُزِّقت دولة الخلافة يومًا فإنهم يستطيعون آنذاك أن يأخذوا فلسطين بلا ثمن، أما وأنا حي فإن عمل المِبْضَع في بدني لأهون عليَّ من أن أرى فلسطين قد بُترت من دولة الخلافة، وهذا أمر لا يكون.. إني لا أستطيع الموافقة على تشريح أجسادنا ونحن على قيد الحياة" (6).



وإلى الشيء نفسه يشير السلطان عبد الحميد في رسالته التي وجهها إلى الشيخ محمود أفندي أبي الشامات من منفاه (7)؛ حيث يقول فيها بعد الحمد والتسليم:



"بعد هذه المقدمة أعرض لرشادتكم وإلى أمثالكم أصحاب السماحة والعقول السليمة المسألة المهمة الآتية كأمانة في ذمة التاريخ:



إنني لم أتخلَّ عن الخلافة الإسلامية لسببٍ ما سوى أنني بسبب المضايقة من رؤساء جمعية الاتحاد المعروفة باسم "جون تورك" وتهديدهم، اضطررت وأُجبرت على ترك الخلافة الإسلامية.



إن هؤلاء الاتحاديين قد أصروا وأصروا عليَّ بأن أصادق على تأسيس وطن قومي لليهود في الأرض المقدسة (فلسطين)، ورغم إصرارهم لم أقبل بصورة قطعية هذا التكليف.



وأخيرًا وعدوا بتقديم (150) مليون ليرة إنجليزية ذهبًا فرفضت هذا التكليف بصورة قطعية أيضًا، وأجبتهم بالجواب القطعي الآتي:



إنكم لو دفعتم ملء الدنيا ذهبًا- فضلاً عن (150) مائة وخمسين مليون ليرة إنجليزية ذهبًا- فلن أقبل بتكليفكم هذا بوجه قطعي.



لقد خدمت الملة الإسلامية والأمة المحمدية على ما يزيد عن ثلاثين سنة، فلن أُسوِّد صحائف المسلمين آبائي وأجدادي من السلاطين والخلفاء العثمانيين؛ لهذا لن أقبل تكليفكم بوجه قطعي أيضًا.



وبعد جوابي القطعي اتفقوا على خلعي، وأبلغوني أنهم سيبعدونني إلى سلانيك فقبلت بهذا التكليف الأخير، وحمدت المولى وأحمده أنني لم أقبل بأن ألطِّخ الدولة العثمانية والعالم الإسلامي بهذا العار الأبدي الناشئ عن تكليفهم بإقامة دولة يهودية في الأراضي المقدسة فلسطين.



وقد كان بعد ذلك ما كان؛ ولذا فإنني أكرر الحمد والثناء لله المتعالي، وأعتقد أن ما عرضته كافٍ في هذا الموضوع المهم/ وبه أختم رسالتي هذه.



ألثم يديكم المباركتين، وأرجو وأسترحم أن تتفضَّلوا بقبول احترامي.. سلامي إلى جميع الإخوان والأصدقاء.



يا أستاذي العظيم..

لقد أطلت عليكم البحث، ولكن دفعني إلى هذه الإطالة أن نحيط سماحتكم علمًا، ونحيط جماعتكم بذلك علمًا أيضًا.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته".

في 22 أيلول 1329م

خادم المسلمين

عبد الحميد بن عبد المجيد

الرئيس الأمريكي الأسبق "بنيامين فرانكلين" يحذر من الخطر اليهودي على أمريكا:

فيما يلي نص ترجمة ما قاله الرئيس الأمريكي الأسبق "بنيامين فرانكلين" في خطابه الذي ألقاه عام 1789م، وحذَّر فيه لدى وضع الدستور الأمريكي من الخطر الذي يهدِّد الولايات المتحدة من وجود اليهود فيها وتدخلهم في شئونها:



"هناك خطر عظيم يهدد الولايات المتحدة الأمريكية؛ وذلك الخطر العظيم هو خطر اليهود".
"أيها السادة.. في كل أرض حل بها اليهود أطاحوا بالمستوى الخلقي، وأفسدوا الذمة التجارية فيها، ولم يزالوا منعزلين لا يندمجون بغيرهم، وقد أدَّى الاضطهاد إلى العمل على خنق الشعوب ماليًّا، كما هو الحال في البرتغال وأسبانيا".



"منذ أكثر من 1700 عام وهم يندبون حظهم الأسيف، ويعنون بذلك أنهم قد طردوا من ديار آبائهم، ولكنهم- أيها السادة- لن يلبثوا إذا ردت إليهم الدول اليوم فلسطين (وتأمَّل: الدعوة إلى قيام دولة إسرائيل على أرض فلسطين بدأت منذ 220 سنة تقريبًا) أن يجدوا أسبابًا تحملهم على ألا يعودوا إليها، لماذا؟! لأنهم طفيليات لا يعيش بعضهم على بعض، ولا بد من العيش بين المسيحيين وغيرهم ممن ينتمون إلى عرقهم".



"إذا لم يُبعَد هؤلاء عن الولايات المتحدة- بنص دستورها- فإن سيلهم سيتدفق إلى الولايات المتحدة في غضون مائة سنة إلى حدٍّ يقدرون معه على أن يحكموا شعبنا، ويدمِّروا ويغيِّروا شكل الحكم الذي بذلنا في سبيله دمائنا، وضحينا له بأرواحنا وممتلكاتنا وحرياتنا الفردية".



ولن تمضيَ مائتا سنة حتى يكون مصير أحفادنا أن يعملوا في الحقول لإطعام اليهود على حين يظل اليهود في البيوتات المالية يفركون أيديهم مغتبطين".



وإنني أحذركم- أيها السادة-: إن لم تبعدوا اليهود نهائيًّا؛ فسوف يلعنكم أبناؤكم وأحفادكم في قبوركم.. إن اليهود لن يتخذوا مثلنا العليا، ولو عاشوا بين ظهرانينا عشرة أجيال؛ فإن الفهد لا يستطيع إبدال جلده الأرقط.



إن اليهود خطر على هذه البلاد إذا ما سمح لهم بحرية الدخول.. إنهم سيقضون على مؤسساتنا، وعلى ذلك لا بد أن يُستبعَدوا بنص الدستور" (Cool.

---------

حواشٍ:

1- مرجع سابق/ 35.

2- مرجع سابق/ 37.

3- مرجع سابق/ 39. ما أعقل هذا اليهودي حين يقرأ التاريخ قراءةً صحيحةً وحين يُقرر بديهيات لا يجب أن تغيب عن الساسة والقادة!:

- يجب أن يحسب حساب الـ(400 مليون مسلم)، الآن مليار ونصف تقريبًا.

- المجموعة العربية باقية على الدهر والإنجليز إلى زوال.

4- مرجع سابق/40.

5- مجلة الداعي ص 47- العدد 3 السنة 17 ربيع الثاني- جمادى الأولى 1414هـ أكتوبر 1993م.

6- مرجع سابق.

7- السلطان عبد الحميد- أورخان محمد علي.

8- مجلة الداعي ص 47- العدد 3 السنة 17 ربيع الثاني- جمادى الأولى 1414هـ أكتوبر 1993م.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ikhwanonline.com
 
قالوا عن قضية فلسطين وخطر اليهود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ميت على  :: الــــقــــســــم الــــعــــام :: منتدى فلســـــطيـن-
انتقل الى: