منتدى ميت على
التفسير الموضوعي للقرآن الكريم 613623
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة
انت غير مسجل باسرة المنتدى
نرجو منك التسجيل
او الدخول اذا سجلت سابقا؟! التفسير الموضوعي للقرآن الكريم 829894
ادارة منتدى ميت علي التفسير الموضوعي للقرآن الكريم 103798
منتدى ميت على
التفسير الموضوعي للقرآن الكريم 613623
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة
انت غير مسجل باسرة المنتدى
نرجو منك التسجيل
او الدخول اذا سجلت سابقا؟! التفسير الموضوعي للقرآن الكريم 829894
ادارة منتدى ميت علي التفسير الموضوعي للقرآن الكريم 103798
منتدى ميت على
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لا اله الا الله ... محمدا رسول الله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله اكبر ولا حول و لا قوه الا بالله... استغفرك ربى و اتوب اليك...اللهم انى اسألك الهدى و التقى والعفاف و الغنى
السلام عليكم ورحمه الله ..نرحب بجميع اعضائنا الكرام .اعضاء منتدى قريه ميت على ... راجين من الله ان تفيدوا بقدرما تستفيدوا ... و الى الامام مادام فى الصالح العام . .... منتـــــــــــــدى ميــــــــــــــت علـــــــــــــى تحيه خاصه لكل الاعضاء الكرام من اداره المنتدى ( خالد _ عمر _ صوت البلد _ و احد من ميت على  ) ....

 

 التفسير الموضوعي للقرآن الكريم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
algwely

algwely


ذكر
عدد الرسائل : 1538
العمر : 54
المزاج : لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به
تاريخ التسجيل : 17/07/2008

التفسير الموضوعي للقرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: التفسير الموضوعي للقرآن الكريم   التفسير الموضوعي للقرآن الكريم I_icon_minitimeالسبت 13 يونيو 2009, 5:59 am


التفسير الموضوعي للقرآن الكريم
[20:40مكة المكرمة ] [10/06/2009]




بقلم: د. أحمد حسن

وأقصد بالتفسير الموضوعي هو تناول كلمة وردت في القرآن الكريم، وفي السنة النبوية المطهرة والسياحة معها بين دفتي المصحف وبين جنبات السنة لنخرج بموضوع متكامل ذلك أن ورود المصطلح الذي نحن يصدده في كل موضع يعطي معنى جديدًا، ويغطي جانب من الموضوع فليس في كلام الله تعالى تكرار بل العجيب أن الكلمة ولو تكررت في القرآن الكريم في عشرات المواضع تجد كل موضع يتناول جانب من الموضوع، وكل مرة وردت فيها الكلمة تجد الجديد، وفي النهاية يكتمل الموضوع ونخرج بموضوع متكامل.. ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا﴾.

الحبـوط


إن المؤمن يحرص دائمًا على فعل الطاعات واجتناب المعاصي لنفوز بمحبة الله تعالى وليظفر بالرضوان والرحمات وليقترب من نعيم الجنات وليفوز بالنظر إلى وجه ربِّ الأرض والسماوات، ولكن قد يقع المرء في شيءٍ يُحبط عمله فيلقى الله ولا حسنةَ له وهو في أشدِّ الحاجةِ إلى حسنةٍ واحدةٍ عسى الله أن يرحمه وأن يدخله الجنة.



من أجل ذلك رأيت أنه يجب أن نلقي الضوءَ على بعض الأشياء التي تحبط الأعمال عسى الله أن يُجنبنا الوقوع فيها، إنه ولي وذلك والقادر عليه.



معنى إحباط الأعمال:

قال ابن منظور في لسان العرب: حبط حبطًا وحبوطًا: عمل عملاً ثم أفسده.

وقال الجوهري: بطل ثوابه وأحبطه الله.

وقال الأزهري: إذا علم لرجلٍ عملاً ثم أفسده.

وقال صاحب الظلال: "وإحباط الأعمال تعبير تصويري على طريقة القرآن في التصوير؛ فالحبوط انتفاخ بطون الماشية عند أكلها نوعًا من المرعى أو النبات السام فينتهي بها إلى الهلاك والموت، وكذلك هؤلاء الكفار انتفخت أعمالهم وورمت تم انتهت إلى الهلاك والضياع.. إنها صورة وحركة مطابقة لحال مَن كرهوا ما أنزل الله ثم تباهوا بالأعمال الضخام المنتفخة كبطونِ الأنعام حين ترعى ذلك النبات السام".





وأورد الإمام البخاري في كتاب الإيمان بابًا عنوانه مخيف مرعب فقال: "باب خوف المؤمن من أن يُحبط عمله وهو لا يشعر".



ولا حظ أنه قال خوف المؤمن.. فكأن المؤمن من الممكن أن يقع في محبطاتٍ للأعمال.. والمصيبة أنه لا يشعر!!.



وقال إبراهيم التيمي: "أدركت ثلاثين من أصحاب النبي- صلى الله عليه وسلم- كلهم يخاف النفاقَ على نفسه ما منهم أحد يقول إنه على إيمان جبريل وميكائيل".



ويُذكر عن الحسن قوله: "ما خافه إلا مؤمن، ولا أمنه إلا منافق".. يقصد الحبوط.



أنواع مبطلات الأعمال ثلاثـة:-

أ- ما يحبط عمل العبد كله.

ب- ما يحبط بعض أعمال العبد وليس كلها.

جـ- ما يحبط نفس العمل الذي يعمله العبد في وقته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ikhwanonline.com
algwely

algwely


ذكر
عدد الرسائل : 1538
العمر : 54
المزاج : لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به
تاريخ التسجيل : 17/07/2008

التفسير الموضوعي للقرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: التفسير الموضوعي للقرآن الكريم   التفسير الموضوعي للقرآن الكريم I_icon_minitimeالسبت 13 يونيو 2009, 6:04 am

أنواع مبطلات الأعمال ثلاثـة:-

أ- ما يحبط عمل العبد كله.

ب- ما يحبط بعض أعمال العبد وليس كلها.

جـ- ما يحبط نفس العمل الذي يعمله العبد في وقته.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ikhwanonline.com
algwely

algwely


ذكر
عدد الرسائل : 1538
العمر : 54
المزاج : لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به
تاريخ التسجيل : 17/07/2008

التفسير الموضوعي للقرآن الكريم Empty
مُساهمةموضوع: رد: التفسير الموضوعي للقرآن الكريم   التفسير الموضوعي للقرآن الكريم I_icon_minitimeالسبت 13 يونيو 2009, 6:07 am


أولاً: ما يحبط العمل كله
1- الردة بعد الإسلام والموت على ذلك: قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾ (البقرة: من الآية 217)، وقال تعالى: ﴿وَمَنْ يَكْفُرْ بِالإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنْ الْخَاسِرِينَ﴾ (المائدة: من الآية 5).
ومما يوجب الردة:
1- إنكار شيء من أسماء الله وصفاته وأفعاله.
2- إنكار شيء من القرآن والسنة الصحيحة.
3- إنكار معلوم من الدين بالضرورة.
4- التحاكم لغير شرع الله كرهًا للشرع.
5- مناصرة أعداء الإسلام.
6- كراهية الإسلام أو رسول الإسلام وسبه والانتقاص من قدره.
2- الشرك الأكبر:
لقوله تعالى: ﴿وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ (65)﴾ (الزمر)، ولقوله تعالى:﴿وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ (الأنعام: من الآية 88)، ولقوله تعالى: ﴿مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ (17)﴾ (التوبة).
فالكافر لا ينفع عمله الصالح؛ وذلك لأنه ليس عنده الأساس الذي يبني عليه عمله، ألا وهو التوحيد لله جلَّ وعلا؛ ولذا فإن كل ما يفعله لا وزنَ له، بل كل خير يفعله في الدنيا فإن لله يمتعه به في الدنيا وليس له في الآخرة أجر ولا ثواب.
قال صلى الله عليه وسلم فيما رواه انس بن مالك: "إن الله لا يظلم مؤمنًا حسنة يعطي بها في الدنيا ويجزي بها في الآخرة، وأما الكافر فيطعم بحسناتٍ ما عمل بها لله في الدنيا حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن حسنة يجزى بها" (رواه مسلم).
وعن عائشة- رضي الله عنها- قالت: "قلت يا رسول الله ابن جدعان كان في الجاهلية يصل الرحم ويطعم المسكين فهل ذلك نافعه؟ قال:"لا ينفعه؛ إنه لم يقل يومًا: رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين" (رواه مسلم).
أنواع الشرك الأكبر:
الذبح والنذر للأولياء من المخلوقين على سبيل التقرب والعبادة مع انتفاء الجهل، والطواف حول القبور بنية العبادة للمقبور مع إقامة الحجة على الفاعل والتبيين له، الركوع والسجود لغير الله، ودعاء غير الله على سبيل العبادة والتقرب.
3- الكفر بالقرآن الكريم والبعث يوم القيامة:
قال تعالى: ﴿قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأخْسَرِينَ أَعْمَالاً (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104) أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا﴾ (الكهف)، وقال تعالى: ﴿وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ (الأعراف: 147).
4- الصد عن سبيل الله:
قال تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا وَسَيُحْبِطُ أَعْمَالَهُمْ (32)﴾ (محمد).
5- كراهية ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم:
وهي قضية خطيرة أن يبغض العبد شيئاً مما جاء به محمد- صلى الله عليه وسلم- حتى لو نفَّذ المطلوب بجوارحه وهو كاره في باطنه فقد حبط عمله، قال تعالى: ﴿وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْسًا لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ (Cool ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ﴾ (محمد)
أي كرهوا القرآن ما أنزل الله فيه من التكاليف والأحكام لأنهم قد ألفوا الإهمال وإطلاق العنان للشهوات والملذات، فأحبط الله أعمالهم لبغضهم وعدم اقتناعهم بأوامر الله، فمثلاً لو سرق مسلم فنُفِّذ فيه حكم الله وهو قطع اليد فرضخ لذلك وهو كارهٌ لشرع الله وغير مقتنع به فإن هذا القطع لن يمنع عنه إحباط العمل بالكلية، وسيلقى به وهو من غير عملٍ ينفعه يوم القيامة.
6- موالاة اليهود النصارى ونصرتهم:
لقوله تعالى: ﴿يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ (52) وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ﴾ (المائدة).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ikhwanonline.com
 
التفسير الموضوعي للقرآن الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ميت على  :: القسم الاسلامى :: منتدى القرآن الكريم-
انتقل الى: