منتدى ميت على
المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم 613623
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة
انت غير مسجل باسرة المنتدى
نرجو منك التسجيل
او الدخول اذا سجلت سابقا؟! المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم 829894
ادارة منتدى ميت علي المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم 103798
منتدى ميت على
المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم 613623
عزيزى الزائر عزيزتى الزائرة
انت غير مسجل باسرة المنتدى
نرجو منك التسجيل
او الدخول اذا سجلت سابقا؟! المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم 829894
ادارة منتدى ميت علي المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم 103798
منتدى ميت على
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لا اله الا الله ... محمدا رسول الله
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله اكبر ولا حول و لا قوه الا بالله... استغفرك ربى و اتوب اليك...اللهم انى اسألك الهدى و التقى والعفاف و الغنى
السلام عليكم ورحمه الله ..نرحب بجميع اعضائنا الكرام .اعضاء منتدى قريه ميت على ... راجين من الله ان تفيدوا بقدرما تستفيدوا ... و الى الامام مادام فى الصالح العام . .... منتـــــــــــــدى ميــــــــــــــت علـــــــــــــى تحيه خاصه لكل الاعضاء الكرام من اداره المنتدى ( خالد _ عمر _ صوت البلد _ و احد من ميت على  ) ....

 

 المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
algwely

algwely


ذكر
عدد الرسائل : 1538
العمر : 54
المزاج : لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به
تاريخ التسجيل : 17/07/2008

المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم Empty
مُساهمةموضوع: المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم   المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم I_icon_minitimeالثلاثاء 19 مايو 2009, 9:02 am


المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه..



الجماعة في المساجد عنوان الهداية والصلاح

قال تعالى ﴿إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللَّهَ فَعَسَى أُوْلَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنْ الْمُهْتَدِينَ (18)﴾ (التوبة)، وأخرج مسلم عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قَالَ: "مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ غَدًا مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلاَءِ الصَّلَوَاتِ حَيْثُ يُنَادَى بِهِنَّ، فَإِنَّ اللَّهَ شَرَعَ لِنَبِيِّكُمْ صلى الله عليه وسلم سُنَنَ الْهُدَى، وَإِنَّهُنَّ مِنْ سُنَنِ الْهُدَى، وَلَوْ أَنَّكُمْ صَلَّيْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ كَمَا يُصَلِّي هَذَا الْمُتَخَلِّفُ فِي بَيْتِهِ لَتَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ، وَلَوْ تَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ لَضَلَلْتُمْ، وَمَا مِنْ رَجُلٍ يَتَطَهَّرُ فَيُحْسِنُ الطُّهُورَ ثُمَّ يَعْمِدُ إِلَى مَسْجِدٍ مِنْ هَذِهِ الْمَسَاجِدِ إِلاَّ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ خَطْوَةٍ يَخْطُوهَا حَسَنَةً، وَيَرْفَعُهُ بِهَا دَرَجَةً، وَيَحُطُّ عَنْهُ بِهَا سَيِّئَةً، وَلَقَدْ رَأَيْتُنَا وَمَا يَتَخَلَّفُ عَنْهَا إِلاَّ مُنَافِقٌ مَعْلُومُ النِّفَاقِ، وَلَقَدْ كَانَ الرَّجُلُ يُؤْتَى بِهِ يُهَادَى بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ حَتَّى يُقَامَ فِي الصَّفِّ".



إلى هذا الحد كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ينظرون إلى جماعة المسجد على أنها فرقان بين المؤمن والمنافق، وكان المريض منهم يُحمَل إلى المسجد حملاً وهو غير قادر على المشي!.



والأدلة على فضل جماعة المسجد كثيرة لا تخفى عليكم أيها الإخوان المسلمون، حتى إن أحد الصحابة كان منزله أبعد ما يكون عن المسجد، فقيل له: لَوِ اشْتَرَيْتَ حِمَارًا تَرْكَبُهُ فِي الظَّلْمَاءِ وَفِي الرَّمْضَاءِ! قَالَ: مَا يَسُرُّنِي أَنَّ مَنْزِلِي إِلَى جَنْبِ الْمَسْجِدِ، إِنِّي أُرِيدُ أَنْ يُكْتَبَ لِي مَمْشَايَ إِلَى الْمَسْجِدِ، وَرُجُوعِي إِذَا رَجَعْتُ إِلَى أَهْلِي، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ: "قَدْ جَمَعَ اللَّهُ لَكَ ذَلِكَ كُلَّهُ".



ضيافة روحية

إن السائر إلى المسجد للصلاة يمشي ذهابًا وإيابًا في ضيافة الله، وأكرم بها من ضيافة تمتلئ منها القلوبُ سكينةً، وتؤوب منها الأرواحُ راضيةً سعيدةً، وتنقلب منها الصدورُ منشرحةً مسرورةً، وقد قَالَ صلى الله عليه وسلم: "مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ وَرَاحَ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُ نُزُلَهُ مِنَ الْجَنَّةِ كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ" (متفق عليه)، وذكر صلى الله عليه وسلم الْكَفَّارَاتِ فقال: "الْكَفَّارَاتُ: الْمُكْثُ فِي الْمَسَاجِدِ بَعْدَ الصَّلَوَاتِ، وَالْمَشْيُ عَلَى الأَقْدَامِ إِلَى الْجَمَاعَاتِ، وَإِسْبَاغُ الْوُضُوءِ فِي الْمَكَارِهِ، وَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ عَاشَ بِخَيْرٍ وَمَاتَ بِخَيْرٍ، وَكَانَ مِنْ خَطِيئَتِهِ كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ" (الترمذي).



الله يفرح بعبده المعتاد على المسجد والجماعات:

قال صلى الله عليه وسلم: "مَا تَوَطَّنَ رَجُلٌ مُسْلِمٌ الْمَسَاجِدَ لِلصَّلاَةِ وَالذِّكْرِ إِلاَّ تَبَشْبَشَ اللَّهُ لَهُ كَمَا يَتَبَشْبَشُ أَهْلُ الْغَائِبِ بِغَائِبِهِمْ إِذَا قَدِمَ عَلَيْهِم" (ابن ماجة).



حذار من الصلاة في البيوت وهجران المساجد!!:

لهذا كان من توجيهات الإخوان: المحافظة على صلاة الجماعة، وإعمار المساجد بالذكر والصلاة، وعدم التماس الرخص لترك الجماعة في المسجد إلا لعذرٍ قاهرٍ، فقد اشتكى ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ الأعمى لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم كِبَر سنه وعمى بصره وفقد القائد الملازم، فقَالَ صلى الله عليه وسلم: "هَلْ تَسْمَعُ النِّدَاءَ"؟ قال: نَعَمْ. قَالَ: "مَا أَجِدُ لَكَ رُخْصَةً" (ابن ماجة).



ولذلك فإن عليك أيها الأخ المسلم أن تخرج إلى المسجد لصلاة الجماعة، مهما تكن الظروف، ولو غلب على ظنك أنك لن تدرك الجماعة الأولى؛ فقد قال صلى الله عليه وسلم: "مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ ثُمَّ رَاحَ فَوَجَدَ النَّاسَ قَدْ صَلَّوْا أَعْطَاهُ اللَّهُ جَلَّ وَعَزَّ مِثْلَ أَجْرِ مَنْ صَلاَّهَا وَحَضَرَهَا، لاَ يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أَجْرِهِمْ شَيْئًا" (أبو داود).



المسجد وصلاة الجماعة أهم مسارات الدعوة:

إن دعوتنا أيها الإخوان هي دعوة الإسلام التي تنطلق من المسجد؛ حيث ترتبط القلوب وتتحابُّ في الله،.



كما أن صلاة الجماعة التي نؤديها في اليوم خمس مرات ليست إلا تدريبًا يوميًّا على نظامٍ اجتماعيٍّ عمليٍّ، امتزجتْ فيه محاسنُ النظم المختلفة؛ إذ يحقق معنى المساواة، ويقضي على الفوارق والطبقات والعنصرية، ويحقق الوحدة والنظام في الإرادة والمظهر على السواء، ويُعَوِّد المؤمنَ على تصويب المخطئ حتى لو كان هذا المخطئ هو الإمام، ويعوِّد الإمام المخطئ على تصحيح خطئه والنزول عند الصواب، أيًّا كان من أرشده إليه، فماذا بقي بعد ذلك للنظم المختلفة من فضلٍ على الإسلام وقد جمع محاسنها جميعًا واتقى كل ما فيها من سيئات؟!



ثم إن المحافظة على الجماعة تغرس في المؤمن روح الإيجابية، وتنزع منه صفة السلبية واللا مبالاة، وتدفعه إلى التحقق بالإسلام عمليًّا، والعمل له وإرشاد الدنيا إلى سبيل الخير الذي جاء به، يقول الأستاذ البنا: "ومن هنا أيها الإخوة رأينا أخلاء المسجد، وأنضاء العبادة، وحفظة الكتاب الكريم، بل وأبناء الروابط والزوايا من السلف رضوان الله عليهم؛ لا يقنعون باستقلال بلادهم، ولا بعزة قومهم، ولا بتحرير شعوبهم، ولكنهم ينسابون في الأرض، ويسيحون في آفاق البلاد، فاتحين معلمين، يحررون الأمم كما تحرَّروا، ويهدونها بنور الله الذي اهتدوا به، ويرشدونها إلى سعادة الدنيا والآخرة، لا يَغُلُّون ولا يغدرون، ولا يظلمون ولا يعتدون، ولا يستعبدون الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا".

وإلى لقاء آخر مع (حديث من القلب) أستودع الله دينكم وأمانتكم وخواتيم أعمالكم.
والله أكبر ولله الحمد


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ikhwanonline.com
gehad




ذكر
عدد الرسائل : 132
العمر : 51
تاريخ التسجيل : 30/01/2009

المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم   المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم I_icon_minitimeالثلاثاء 19 مايو 2009, 2:34 pm

[جزاكم الله خيرا يا استاذ/جويلى على هذا المعنى الراقى --



حيث ان المساجد بيوت الله فى الأرض وزوارها عمارها يسبحون الله فيها فاستحقوا الوصف بالرجولة : " فى بيوت أذن الله ان ترفع ...)

وأداء الصلاة فى المسجد ليس هو المقصود بل تعلق القلب بالمسجد إذا خرج منه حتى يعود إليه0 وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة فيها كما قال الحبيبr :" ألا أدلكم على ما يمحوا الله به الخطايا ويرفع به الدرجات قالوا بلى يا رسول الله قال إسباغ الوضوء على المكاره ، وكثرة الخطا إلى المساجد ، وانتظار الصلاة بعد الصلاة ، فذلكم الرباط فذلكم الرباط )اللهم اجعلنا من الذين يظلهم الله بظله ببركة تعلقنا بالمسجد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
واحد من ميت علي

واحد من ميت علي


ذكر
عدد الرسائل : 2141
تاريخ التسجيل : 25/08/2008

المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم Empty
مُساهمةموضوع: رد: المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم   المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم I_icon_minitimeالثلاثاء 19 مايو 2009, 8:29 pm

بسم الله


بارك الله فيك يا اخى العزيز

ولكن يجب علينا اولا احياء دور المساجد فى حياة المسلم

فلا شك أن كل مخلص من المسلمين يحترق قلبه ألماً لما تمر به أمتنا الإسلامية من إنتهاك لحرمتها و إستهانه بدمائها بل و احتلال لأراضيها و نهب لخيراتها ، و المتمحص فى أحوال المسلمين اليوم يعلم أن المسلمين لم يهزموا من قلة فى العدد أو العتاد و إنما خلص لهم الأعداء بسبب تفريطهم فى أمر الله و جهلهم بدينهم فإن أطاع المسلمون أمر الله و تعلموا أمور دينهم إستحقوا أن ينزل عليهم نصر الله عز و جل ﴿ و كان حقاً علينا نصر المؤمنين ﴾
و هذه نصيحة لكل المخلصين فى أمتنا التى لن تموت بإذن الله أبداً نريد فيها أن نرشد هؤلاء المخلصين إلى طرق يستطيعون من خلالها أن يخدموا هذا الدين و يوظفوا طاقات غيرهم من المسلمين ، و يجب أن لا نتعجل النصر ، فهذه الأمة أحوج ما تكون إلى بناء الإيمان فى نفوس أبنائها لبنة لبنة فنحن نحتاج إلى شخصية مسلمة متكاملة

نحتاج لمسلم ذى : عبادة صحيحة - معاملة صحيحة - عقيدة سليمة - دعوة على بصيرة - أخلاق حسنة

و لن توجد و تنمو هذه الشخصية إلا فى بيوت الله (المساجد) ملاذ الصالحين الآمن ، ففى زمن عمت فيه المعاصى صغيرها و كبيرها أرجاء المعمورة ، لا يكاد المرء يجد مكان لا يجاهر الله فيه بالمعصية إلا بيوت الله


والله المستعان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المسجد والجماعة في حياة الأخ المسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ميت على  :: القسم الاسلامى :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى: